速報APP / 娛樂 / حدائق الملك لفاطمة اوفقير ‎

حدائق الملك لفاطمة اوفقير ‎

價格:免費

更新日期:2019-03-20

檔案大小:46M

目前版本:4.1

版本需求:Android 4.0 以上版本

官方網站:mailto:lamhattat00@gmail.com

حدائق الملك لفاطمة اوفقير ‎(圖1)-速報App

قصة عائلة الجنرال اوفقير المغربية تسرد احداثها فاطمة اوفقير زوجة الجنرال اوفقي وزير الداخلية والذراع الايمن لعاهل المغرب الملك حسن الثاني.

تروي هذه القصة رحلة العذاب التي مرت بها عائلة الجنرال اوفقير التي تعرضت لتلك التجربة المريرة والتي لا يكاد القارئ يصدق انها حدثت فعلا ام هي مجرد خيال واسع لكاتب تشبع بالألم والحزن.

حدائق الملك هي بداية رحلة العذاب والمعاناة لفاطمة اوفقير واولادها استمرت لخمسة وعشرين عاماً قضوا منها تسعة عشر عاما في المعتقل وخمسة اعوام تحت الإقامة الجبرية في مراكش.

ابطال هذه القصة الواقعية هم كالتالي:

فاطمة الام سجنت بعمر السادسة والثلاثين وخرجت بعمر الخامسة والخمسين

مليكة البنت الكبرى سجنت بعمر التاسعة عشرة وخرجت بعمر الثامنة والثلاثين

مريم الابنة الثانية سجنت بعمر السابعة عشرة وخرجت بعمر السادسة والثلاثين

حدائق الملك لفاطمة اوفقير ‎(圖2)-速報App

رؤوف الابن الاكبر سجن بعمر الرابعة عشرة وخرج بعمر الثالثة والثلاثين

ماريا الابنة الثالثة سجنت وهي في العاشرة وخرجت بعمر التاسعة والعشرين

سكينه الابنة الرابعة سجنت بعمر التاسعة وخرجت بعمر الثامنة والعشرين

عبد اللطيف الابن الاصغر سناً سجن وهو في الثالثة وخرج بعمر الثانية والعشرين

عاشوراء سجنت في السابعة والثلاثين وخرجت وهي في السادسة والخمسين.

حليمة عبود وهي احدى العاملات في بيت الجنرال اوفقير سجنت معهم وهي في التاسعة عشرة وخرجت بعمر الثامنة والثلاثين.

الجنرال محمد أوفقير،الرجل المرعب، هذه هي الصورة النمطية التي ظلت عالقة في أذهان أغلب المغاربة.

حدائق الملك لفاطمة اوفقير ‎(圖3)-速報App

الرغبة الحثيثة على إقامة نظام عسكري بالمغرب ظلت كامنة في حسابات الجنرال أوفقير منذ منتصف ستينيات القرن الماضي، وبقي ينتظر الفرصة السانحة للقيام بذلك، منذ أن كان الجنرال يقوم بتجنيد المغاربة في صفوف جيش التحرير الجزائري، وكذلك تسهيل هرب الجزائريين من صفوف الجيش الفرنسي وإدماجهم في صفوف الثورة الجزائرية. ، كان الجنرال صديقاً حميماً لكل من عبد الحفيظ بوصوف والهواري بومدين وعبد العزيز بوتفليقة وقاصدي مرباح ونور الدين الزرهوني وغيرهم، وكلهم من الذين استولوا على مقاليد السلطة – كل في مجاله وميدانه – بالجزائر بعد حصولها على الاستقلال.

ورغم مرور 5 عقود عن رحيل الجنرال أوفقير، مازال شبحه حاضراً عبر درجة الكره والرغبة في الانتقام اللذين يكنهما أصدقاؤه الجزائريون للنظام الملكي المغربي.